Gastritis is an inflammation of the protective lining of the stomach. Acute gastritis involves sudden, severe inflammation. Chronic gastritis involves long-term inflammation that can last for years if it’s left untreated.
Erosive gastritis is a less common form of the condition. It typically doesn’t cause much inflammation, but can lead to bleeding and ulcers in the lining of the stomach.
Weakness in your stomach lining allows digestive juices to damage and inflame it, causing gastritis. Having a thin or damaged stomach lining raises your risk for gastritis.
A gastrointestinal bacterial infection can also cause gastritis. The most common bacterial infection that causes it is Helicobacter pylori. It’s a bacterium that infects the lining of the stomach. The infection is usually passed from person to person, but can also be transmitted through contaminated food or water.
Certain conditions and activities may increase your risk for developing gastritis. Other risk factors include:
Other less common risk factors include:
Gastritis doesn’t cause noticeable symptoms in everyone. The most common symptoms are:
If you have erosive gastritis, you might experience different symptoms, including:
Your doctor will perform a physical exam, ask about your symptoms, and ask for your family history. They may also recommend a breath, blood, or stool test to check for H. pylori.
In order to get a look at what’s going on inside you, your doctor may want to perform an endoscopy to check for inflammation. An endoscopy involves the use of a long tube that has a camera lens at the tip. During the procedure, your doctor will carefully insert the tube to allow them to see into the esophagus and stomach. Your doctor may take a small sample, or biopsy, of the lining of the stomach if they find anything unusual during the examination.
Your doctor may also take X-rays of your digestive tract after you swallow a barium solution, which will help distinguish areas of concern.
The treatment for gastritis depends on the cause of the condition. If you have gastritis caused by NSAIDs or other drugs, avoiding those drugs may be enough to relieve your symptoms. Gastritis as a result of H. pylori is routinely treated with antibiotics that kill the bacteria.
In addition to antibiotics, several other types of medication are used to treat gastritis:
Medications called proton pump inhibitors work by blocking cells that create stomach acid. Common proton pump inhibitors include:
However, long-term use of these medications, especially at high doses, can lead to an increased risk of spine, hip, and wrist fractures. It can also lead to increased risk of renal failureTrusted Source, dementiaTrusted Source, and nutrient deficiencies.
Speak to your doctor before beginning one of these medications to create a treatment plan that is right for you.
Medications that reduce the amount of acid your stomach produces include:
By lowering the amount of acid that’s released into your digestive tract, these medications relieve the pain of gastritis and allow your stomach lining to heal.
Your doctor may recommend that you use antacids for rapid relief of gastritis pain. These medications can neutralize the acid in your stomach.
Some antacids may cause diarrhea or constipation, so talk to your doctor if you experience any of these side effects.
Probiotics have been shown to help replenish digestive flora and heal gastric ulcers. However, there’s no evidence that they have any impact on acid secretion. There are currently no guidelines supporting the use of probiotics in ulcer management.
If your gastritis is left untreated, it can lead to stomach bleeding as well as ulcers. Certain forms of gastritis can increase your risk of developing stomach cancer, particularly in people with thinned stomach linings.
Because of these potential complications, it’s important to consult with your doctor if you experience any symptoms of gastritis, especially if they’re chronic
يُعد التهاب المعدة مصطلحًا عامًا لمجموعة من الحالات التي يوجد بينها شيء واحد مشترك وهو التهاب بطانة المعدة. ويكون التهاب المعدة غالبًا نتيجة عدوى ببعض البكتيريا التي تسبب قُرح المعدة. ويمكن أن يسهم الاستخدام المنتظم لبعض مسكنات الألم المعينة وتناول الكثير من الكحوليات أيضًا في حدوث التهاب المعدة.
وقد يحدث التهاب المعدة فجأة (التهاب معدة حاد) أو يظهر ببطء مع مرور الوقت (التهاب المعدة المزمن). وفي بعض الحالات، يمكن أن يؤدي التهاب المعدة إلى القُرح وهي خطورة زائدة يمكن أن تؤدي إلى سرطان المعدة. ومع ذلك، وبالنسبة لمعظم المرضى، لا يكون التهاب المعدة خطيرًا ويختفي بسرعة مع العلاج.
تتضمن علامات وأعراض التهاب المعدة ما يلي:
لا يتسبب التهاب المعدة دائمًا في ظهور علامات وأعراض.
عانى كل شخص تقريبًا نوبة من عسر الهضم وتهيج المعدة. تدوم أغلب حالات عسر الهضم مدة قصيرة، ولا تتطلب رعاية طبية. يُرجى الرجوع إلى الطبيب إذا كنت تعاني من علامات وأعراض التهاب المعدة مدة أسبوع أو أكثر. يُرجى إخبار الطبيب إذا كان عدم راحة المعدة يحدث بعد تناول أدوية تصرف بوصفة طبية أو دونها، وخاصة الأسبرين أو مسكنات الألم الأخرى.
في حالة القيء الدموي، أو وجود دم في البراز، أو اسوداد لونه، يُرجى الرجوع إلى الطبيب فورًا لتحديد السبب
الالتهاب المعوي هو التهاب الجدار الداخلي للمعدة. يسمح وجود أي ضعفٍ أو إصابةٍ في الغشاء المبطن للمعدة والمسئول عن حمايتها للعصارة الهاضمة بإتلاف الجدار الداخلي للمعدة وإصابته بالالتهاب. تزيد بعض الأمراض والحالات الطبية من احتمالية إصابتك بالتهابٍ معوي، مثل داء كرون وداء الساركويد، وهو حالةٌ طبيةٌ تتراكم فيها مجموعاتٌ من الخلايا المساهمة في الالتهاب في الجسم.
تتضمن العوامل التي تزيد من خطر الإصابة بالتهاب المعدة:
يهاجم الجسم الخلايا الموجودة بالمعدة. يحدث التهاب المعدة المتعلق بالمناعة الذاتية عند مهاجمة الجسم للخلايا المكونة لبطانة المعدة، ويمكن أن يبلى هذا التفاعل عند الحاجز الوقائي للمعدة.
يعد التهاب المعدة المتعلق بالمناعة الذاتية أكثر شيوعًا لدى الأشخاص المصابين باضطرابات المناعة الذاتية الأخرى، بما في ذلك مرض هاشيموتو والنوع الأول من داء السكري. يمكن أيضًا ارتباط التهاب المعدة المتعلق بالمناعة الذاتية بنقص فيتامين B-12.
إذا تُركت الحالة دون علاج، فقد يؤدي التهاب المعدة إلى الإصابة بقرحة في المعدة ونزيف في المعدة. وفي حالات نادرة، قد تزيد بعض أشكال التهاب المعدة المزمن من خطر الإصابة بسرطان المعدة، لا سيما إذا كنت مصابًا بترقق واسع النطاق في بطانة المعدة وحدوث تغيرات في خلايا البطانة.
أخبر طبيبك عما إذا كانت العلامات والأعراض البادية عليك لا تتحسن على الرغم من علاج التهاب المعدة.
لا يعلم الأطباء كيفية انتشار عدوى الملوية البوابية، ولكن توجد بعض الأدلة التي تفيد بانتقالها من شخص لآخر أو من خلال الطعام أو الشراب الملوث. يمكنك اتخاذ خطوات لحماية نفسك من العدوى، مثل بكتيريا الملوية البوابية، وذلك من خلال الغسل المتكرر ليديك بالصابون والماء وأكل الطعام الذي تم طهيه بشكل كامل
على الرغم من أنه من المرجح أن يشك طبيبك في إصابتك بالتهاب المعدة بعد التحدث إليك عن تاريخك الطبي وإجراء اختبار، فقد تخضع أيضًا لإجراء اختبار واحد أو أكثر من الاختبارات التالية لتحديد السبب الدقيق.
اختبار عدوى الملوية البوابية. قد يوصيك الطبيب بإجراء عدة اختبارات من شأنها تحديد ما إذا كنت مصابًا ببكتيريا الملوية البوابية أم لا. ويعتمد نوع الاختبار الذي ستجريه على حالتك. فمن الممكن الكشف عن الإصابة ببكتيريا الملوية البوابية عن طريق اختبارات الدم أو البراز أو التنفس.
بالنسبة لاختبار التنفس، سوف تشرب كوبًا صغيرًا من سائل شفاف عديم المذاق يحتوي على الكربون المشع. حيث تقوم بكتيريا الملوية البوابية بتفتيت سائل الاختبار في معدتك. وبعد ذلك، تقوم بنفخ الكيس، ثم يتم غلقه. إذا كنت مصابًا بعدوى الملوية البوابية، فسوف تحتوي عينة التنفس الخاصة بك على الكربون المشع.
استخدام المجهر لفحص جهازك الهضمي العلوي (التنظير الداخلي). خلال عملية التنظير الداخلي، سوف يمرر الطبيب أنبوبًا مرنًا مزودًا بعدسة (منظار داخلي) أسفل الحلق وصولاً إلى المريء ثم إلى المعدة والأمعاء الدقيقة. وباستخدام المنظار، سوف يبحث الطبيب عن أي علامات على الالتهاب.
في حالة وجود منطقة مشتبه فيها، قد يأخذ الطبيب عينات نسيجية صغيرة (خزعة) للفحص المعملي. يمكن أيضًا التعرف على وجود عدوى الملوية البوابية في بطانة المعدة من خلال هذه العينة النسيجية.
يعتمد علاج التهاب المعدة على تحديد سببه. قد يخف التهاب المعدة الحاد الناجم عن العقاقير المضادة للالتهابات أو الكحول عن طريق التوقف عن استخدام هذه المواد.
تشمل الأدوية المستخدمة لعلاج التهاب المعدة:
الأدوية التي تمنع إنتاج الحمض وتحفز الشفاء. تقلل مثبطات مضخات البروتون من حمض المعدة عن طريق تثبيط نشاط أجزاء الخلايا المنتجة للحمض. وتشمل هذه أدويةً تُصرف مع أو بدون وصفة طبية، منها أوميبرازول (بريلوسيك)، لانسوبرازول (بريفاسيد)، رابيبرازول (أسيفكس)، إيسومبرازول (نيكسيوم)، ديكسلانسوبرازول (ديكسيلانت)، وبانتوبرازول (بروتونيكس).
قد يزيد الاستخدام طويل المدى لمثبطات مضخات البروتون، وخاصة بجرعات عالية، من خطر تعرضك لكسور الورك والرسغ والعمود الفقري. أسأل طبيبك عما إذا كان تناول مكملات الكالسيوم قد يخفض من هذا الخطر.