Meningitis التهاب السحايا

This subject copy from another resources

Meningitis is an infection of the protective membranes that surround the brain and spinal cord (meninges).

It can affect anyone, but is most common in babies, young children, teenagers and young adults.

Meningitis can be very serious if not treated quickly.

It can cause life-threatening-blood poisoning septicemia and result in permanent damage to the brain or nerves.

A number of vaccinations are available that offer some protection against meningitis.

Symptoms of meningitis

Symptoms of meningitis develop suddenly and can include:

 • a high temperature (fever) of 38C (100.4F) or above

 • being sick

 • a headache 

 • a rash that does not fade when a glass is rolled over it (but this will not always develop)

 • a stiff neck

 • a dislike of bright lights

 • drowsiness or unresponsiveness

 • fits (seizures) 

These symptoms can appear in any order. You do not always get all the symptoms.


How meningitis is spread

Meningitis is usually caused by a bacterial or viral infection.

Bacterial meningitis is rarer but more serious than viral meningitis.

Infections that cause meningitis can be spread through:

 • sneezing

 • Coughing

 • kissing

 • sharing utensils, cutlery and toothbrushes

Meningitis is usually caught from people who carry these viruses or bacteria in their nose or throat but are not ill themselves.

It can also be caught from someone with meningitis, but this is less common.

Vaccinations against meningitis

Vaccinations offer some protection against certain causes of meningitis.

These include the:

 • Meningitis b vaccine  – offered to babies aged 8 weeks, followed by a second dose at 16 weeks and a booster at 1 year

 • 6 in 1 vaccine– offered to babies at 8, 12 and 16 weeks of age

 • Pneumococcal vaccine– offered to babies at 8 weeks, 16 weeks and 1 year old

 • Hib/men b vaccine – offered to babies at 1 year of age

 • MMR vaccine– offered to babies at 1 year and a second dose at 3 years and 4 months

 • Meningitis ACWY vaccine -offered to teenagers, sixth formers and "fresher" students going to university for the first time


Treatments for meningitis

People with suspected meningitis will usually have tests in hospital to confirm the diagnosis and check whether the condition is the result of a viral or bacterial infection.

Bacterial meningitis usually needs to be treated in hospital for at least a week.

Treatments include:

 • Antibiotic given directly into a vein

 • fluids given directly into a vein

 • oxygen through a face mask

Viral meningitis tends to get better on its own within 7 to 10 days and can often be treated at home.

Getting plenty of rest and taking painkillers and anti-sickness medication can help relieve the symptoms in the meantime.


التهاب السحايا هو التهاب الأغشية (السحايا) المحيطة بالدماغ والحبل الشوكي.

يحفز التورم من التهاب السحايا عادة أعراضًا مثل الصداع والحمى والعنق المتصلب.

أغلب حالات التهاب السحايا في الولايات المتحدة تنتج عن عدوى فيروسية، ولكن العدوى البكتيرية والطفيلية والفطرية هي مسببات أخرى. بعض حالات التهاب السحايا تتحسن دون علاج في غضون عدة أسابيع. حالات أخرى يمكن أن تكون مهددة للحياة وتتطلب علاجًا طارئًا بالمضادات الحيوية.


الأعراض

قد تتشابه أعراض التهاب السحايا المبكرة مع أعراض الإنفلونزا. قد تتطور الأعراض على مدار عدة ساعات أو بضعة أيام.

تتضمن العلامات والأعراض المحتملة في أي فرد تجاوز عمره عامين:

 • حمى شديدة مفاجئة

 • تيبس الرقبة

 • صداعًا شديدًا يبدو مختلفًا عن الصداع العادي

 • صداعًا مصحوبًا بالغثيان أو القيء

 • الارتباك أو صعوبة التركيز

 • النوبات

 • النعاس أو صعوبة الاستيقاظ

 • حساسية للضوء

 • فقدان الشهية والعطش

 • الطفح الجلدي (في بعض الأحيان، مثل التهاب السحايا بالمكورات السحائية)

العلامات لدى حديثي الولادة

قد تظهر تلك العلامات على حديثي الولادة والرُضّع:

 • حمى مرتفعة الحرارة

 • البكاء المستمر

 • النعاس أو الهياج الزائد عن الحد

 • الكسل أو الخمول

 • سوء التغذية

 • تورم في البقعة اللينة أعلى رأس الرضيع (اليافوخ)

 • تيبس جسم الرضيع ورقبته

التطعيمات

يمكن الوقاية من بعض أنواع التهاب السحايا البكتيرية باللقاحات التالية:

 • لقاح عدوى النزلة النزفية من النوع (ب). يتلقى الأطفال في الولايات المتحدة هذا اللقاح بوصفه جزءًا من التطعيمات الإجبارية، ويبدأ من عمر شهرين. ويُوصى باللقاح لبعض البالغين، مثل المصابين بمرض الخلايا المنجلية أو بالإيدز ومنزوعي الطحال.

 • لقاح المكورات الرئوية المتقارنة (PCV13). ويُعَد هذا اللقاح أيضًا جزءًا من جدول التطعيمات الدورية في الولايات المتحدة للأطفال الأصغر من عامين. ويُوصى بجرعات إضافية للأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين عامين وخمسة أعوام، والمعرضين لمخاطر عالية للإصابة بمرض المكورات الرئوية، مثل الأطفال المصابين بأمراض مزمنة أو سرطانات بالقلب أو الرئة.

 • لقاح المكورات الرئوية متعددة السكريد (PPSV23). وقد يحصل على هذا اللقاح الأطفال الأكبر سنًّا والبالغون المحتاجون إلى الوقاية من بكتريا المكورات الرئوية. تُوصِي مراكز مكافحة الأمراض والوقاية منها بلقاح المكورات الرئوية متعددة السكريد (PPSV23) لكل البالغين الذين تعدَّوْا 65 عامًا، وللبالغين الأقل عمرًا والأطفال عند عمر عامين أو أكثر، والمصابين بضعف في الجهاز المناعي، أو بمرض مزمن مثل أمراض القلب، أو السكري، أو أنيميا الخلايا المنجلية، ولأي شخص لا يملك طحالًا.

 • لقاح المكورات السحائية المتقارنة. تُوصِي مراكز مكافحة الأمراض والوقاية منها بإعطاء جرعة لقاح واحدة للأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 11 و12 عامًا، مع إعطاء حُقنة معزِّزة عند بلوغهم 16 عامًا. إذا أُعطي اللقاح لأول مرة ما بين 13 و15 عامًا، فيُوصى بالجرعة المعززة ما بين 16 و18 عامًا. أما إذا أُعطيت الجرعة الأولى عند بلوغه 16 عامًا، فلا حاجةَ إلى جرعة معززة. ويمكن إعطاء هذا اللقاح للأطفال الذين تتراوح أعمارهم ما بين شهرين وعشرة أعوام، والمعرَّضين لعوامل خطورة عالية للإصابة بالتهاب السحايا البكتيرية، أو الذين احتكوا بأحد الأفراد المصابين بالمرض. ويُستخدَم اللقاح كذلك للأشخاص الأصحاء غير المُطعَّمين من قبلُ، والذين تعرَّضوا للمرض في فترة تفشِّيه.


العلاج

يعتمد العلاج على نوع التهاب السحايا لديك أو لدى طفلك.

التهاب السحايا البكتيري

يجب معالجة التهاب السحايا البكتيري الحاد في الحال باستخدام المضادات الحيوية عن طريق الوريد وأحيانًا الكورتيكوستيرويدات. إذ يساعد ذلك على ضمان التعافي وتقليل خطر الإصابة بالمضاعفات، مثل تورم الدماغ، والنوبات.

يعتمد نوع المضادات الحيوية أو مجموعاتها على نوع البكتيريا التي تسبب العدوى. قد يوصي طبيبك بتناول مضاد حيوي واسع المفعول حتى يمكنه تحديد السبب الأساسي في الإصابة بالتهاب السحايا.

قد يصرف طبيبك أيَّ جيوب أنفية أو أغشية لحمية مصابة، وهي العظام خلف الأذن الخارجية التي تتصل بالأذن الوسطى.

التهاب السحايا الفيروسي

لا يمكن للمضادات الحيوية علاج التهاب السحايا الفيروسي وتتحسن معظم الحالات من تلقاء نفسها خلال عدة أسابيع. عادة ما يتضمن علاج الحالات المتوسطة لالتهاب السحايا الفيروسي ما يلي:

 • الراحة في الفراش

 • الكثير من السوائل

 • أدوية الألم التي تصرف دون وصفة طبية للمساعدة على خفض الحمى والتخفيف من آلام الجسم.

قد يصف الطبيب الكورتيكوستيرويدات لخفض التورم في الدماغ ودواء مضاد للتشنجات للسيطرة على النوبات. إذا تسبب فيروس الهربس في الإصابة بالتهاب السحايا، فالدواء المضاد للفيروسات متاح.

أنواع أخرى من التهاب السحايا

إذا لم يَكُنْ سبب التهاب السحايا غير واضح، فقد يبدأ الطبيب العلاج بمضادات الفيروسات والمضادات الحيوية عندما يُعرَف السبب.

يُبنَى علاج التهاب السحايا على الشائع الذي يَكْمُن خلفه. تُعالِج الأدوية المضادة للفطريات التهاب السحايا الفطري، ويُمكِن أن تُعالِج مجموعة من مضادات حيوية معيَّنة التهاب السحايا السُّلي. يُمكِن أن تُرفَص هذه الأدوية؛ لأن الآثار الجانبية لها خطيرة حتى يُؤكِّد الاختبار أن السبب كان فطريًّا.

قد يُعالَج التهاب السحايا غير المعدي الناتج كردِّ فعل تحسُّسي أو أمراض المناعة الذاتية باستخدام الكورتيكوستيرويدات. لا نحتاج العلاج في بعض الحالات؛ لأنَّ الحالة يُمكِن أن تُشفَى ذاتيًّا. يتطلَّب السرطان المصاحب لالتهاب السحايا علاجًا خاصًّا بالسرطان.

I BUILT MY SITE FOR FREE USING